المنهج المدرسي المعاصر اسسه, بناؤه, تنظيماته,تطويره

التربية وعلم النفسالمناهج وطرق التدريس

المنهج المدرسي المعاصر اسسه, بناؤه, تنظيماته,تطويره

الاستاذ الدكتور احمد المهدي عبدالحليم
الاستاذ الدكتور الغريب بن زاهر اسماعيل
الاستاذ الدكتور بدر محمد العدل
الاستاذ الدكتور حلمي احمد الوكيل
الاستاذ الدكتور رشدي احمد طعيمة
الاستاذ الدكتور سليمان الخضري الشيخ
الاستاذ الدكتور عبدالحي بن احمد السبحي
الاستاذ الدكتور عبداللطيف الصفي الجزار
الاستاذ الدكتور علي احمد مدكور
الاستاذ الدكتور محمد السيد علي
الاستاذ الدكتور محمد امين المفتي
الاستاذ الدكتور محمود كامل الناقة
الاستاذة الدكتورة عايدة عبدالحميد سرور
السعر: 25.00 $
عدد الصفحات: 576
نوع التجليد: كرتونية
رقم الطبعة: 3
لون الطباعة: اسود
القياس (سم): 17x24
الوزن (كغم): 1.000
الباركود: 9789957064518
السعر: 25.00 $

المنهج المدرسي المعاصر اسسه, بناؤه, تنظيماته,تطويره

التربية وعلم النفسالمناهج وطرق التدريس

الاستاذ الدكتور احمد المهدي عبدالحليم
الاستاذ الدكتور الغريب بن زاهر اسماعيل
الاستاذ الدكتور بدر محمد العدل
الاستاذ الدكتور حلمي احمد الوكيل
الاستاذ الدكتور رشدي احمد طعيمة
الاستاذ الدكتور سليمان الخضري الشيخ
الاستاذ الدكتور عبدالحي بن احمد السبحي
الاستاذ الدكتور عبداللطيف الصفي الجزار
الاستاذ الدكتور علي احمد مدكور
الاستاذ الدكتور محمد السيد علي
الاستاذ الدكتور محمد امين المفتي
الاستاذ الدكتور محمود كامل الناقة
الاستاذة الدكتورة عايدة عبدالحميد سرور
عدد الصفحات: 576
نوع التجليد: كرتونية
رقم الطبعة: 3
لون الطباعة: اسود
القياس (سم): 17x24
الوزن (كغم): 1.000
الباركود: 9789957064518

تشهد الأدبيات التربوية العربية المعاصرة وفرة، بل زخماً، في كتب المناهج وطرق التدريس حتى صار السؤال الذي يطرح نفسه كلما شهدنا مولد واحد منها هو: ما الجديد في هذا الكتاب؟

والسؤال نفسه يطرح حول هذا الكتاب.. ولعل المسوغ الرئيسي لإصدار مثل هذا الكتاب هو ما يضيفه للميدان مما يشعر القارئ أنه أمام عمل قد يشترك مع غيره في أشياء ولكن الأهم من ذلك أنه يختلف معه بل يضيف إليه في أشياء أخرى.

ما الجديد إذن في كتاب المنهج المدرسي المعاصر؟ يمكن إجمال ذلك فيما يلي:

1. اتساقه مع الخطط الدراسية لمقرر المناهج وطرق التدريس في قطاع كبير من كليات التربية ومعاهد إعداد المعلمين في عدد من الدول العربية مما يسهم في إشباع حاجات طلابها خاصة في مرحلة الليسانس والبكالوريوس.

2. عرض نتائج عدد لا بأس به من البحوث النفسية والتربوية المعاصرة مما يفتح المجال أمام الباحثين وأساتذة الجامعات لمزيد من الدراسة والاستقصاء لما ورد ذكره فيها.

3.  توفر خبرات مصرية وعربية متميزة على كتابة فصول هذا الكتاب.. ولقد ترك معظمهم بصمات يصعب مع الزمن محوها في مجال المناهج الدراسية تأصيلاً وتأريخاً وتخطيطاً وتقويماً.. مما يجعل لمحتوى هذا الكتاب شأنا، إذ هو عصارة خبرات متراكمة توفرت لجيل من رواد العرب في مجال المناهج وطرق التدريس.

4. تغطية المفاهيم الأساسية في مجال المناهج وطرق التدريس والحرص على التعريف الإجرائي الدقيق للكثير منها وضرب الأمثلة والتطبيقات التي تحوِّل هذه المفاهيم من مجردات إلى محسوسات.

5. شمول الجوانب الخاصة بالمنهج المدرسي سواء من حيث أسسه أو آليات بنائه أو تنظيماته أو نظرياته أو تقويمه وتطويره.

لقد رأى فريق المؤلفين أن الحديث عن المنهج المعاصر لا يغني عن معالجة أسسه وآلياته.. وقد قيل ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، والماضي كما نعلم بُعد من أبعاد الحاضر. وهو بدوره مكوّن أساسي من مكونات تشكيل المستقبل. ومن ثم لا يمكن لنا أن نفهم الجديد ونستوعبه دون أن نفهم القديم ونقدَّر موقعه في تشكيل الواقع الذي نعيشه.

6. عرض أهم اتجاهات تطوير المناهج في إحدى الدول العربية الشقيقة (في المملكة العربية السعودية) كنموذج للعمل التربوي القومي في صياغة المناهج.

7. مواكبة التقدم التكنولوجي واستثماره في إعادة صياغة المناهج وبيان الأبعاد التكنولوجية للمنهج المدرسي المعاصر وكيف يمكن أن تكون جزءاً لا ينفصل من بنية المنهج نفسه وليست مجرد حلية تقوم بما كانت تقوم به الوسائل التعليمية قديماً.

8. مناقشة بعض الاتجاهات الحديثة في مجال علم النفس مثل الذكاءات المتعددة وقضايا الإبداع وبيان تطبيقاتها في مجال المناهج الدراسية تخطيطاً وتنفيذاً وتقويماً.

9. استيعاب أكبر عدد من تنظيمات المنهج ونظرياته قديماً وحديثاً مع الإشارة إلى الأسس العلمية الكامنة وراء كل منها سواء في تراثنا التربوي أو الأدبيات المعاصرة.

10.تضمين الكتاب وثيقة المعايير القومية للمنهج المدرسي في مصر، والتي اشتغل عليها فريق كبير من الخبراء والباحثين في مصر في إطار مشروع إعداد المعايير القومية سنة 2003.

11. تضمين الكتاب ملحقاً نرى له أهمية خاصة للمشتغلين بالمناهج الدراسية وهو وثيقة معايير تقويم المنهج والتي أصدرتها اللجنة الوطنية الأردنية للتربية والثقافة والعلوم في نشرتها الإعلامية الدورية (العدد 15 كانون الأول 2005).

وفي ضوء ما سبق ينقسم الكتاب إلى ستة أبواب تشتمل على عشرين فصلاً بيانها كالتالي:

الباب الأول: إشكالية المفاهيم ويشتمل على فصل واحد يعرض أهم المفاهيم الخاصة بالمنهج ومراحل تطوره.

الباب الثاني: أسس المنهج ويشتمل على أربعة فصول تدور حول الأساس العقدي والأسس الفلسفية والثقافية للمنهج وكذلك الأسس المعرفية والنفسية.

الباب الثالث: آليات بناء المنهج ويشتمل على خمسة فصول تدور حول مكونات المنهج المدرسي الخمسة؛ الأهداف والمحتوى واستراتيجيات التدريس والنشاط المدرسي والتقويم.

الباب الرابع: تنظيمات المنهج ونظرياته ويشتمل على ثلاثة فصول تدور حول التنظيمات الشائعة للمنهج مثل منهج المواد المنفصلة، والمنهج المترابط ومنهج الدمج وغيرها وكذلك منهج الوحدات وأهم نظريات المنهج مثل النظرية الموسوعية والبراجماتية والإسلامية وغيرها.

الباب الخامس: المنهج والتكنولوجيا ويشتمل على فصلين يدوران حول استخدام التكنولوجيا في المنهج والمدرسي والمنهج الإلكتروني.

الباب السادس: اتجاهات معاصرة في تطوير المنهج ويشتمل على خمسة فصول تدور حول أسس وآليات تطوير المنهج مع عرض لبعض الاتجاهات المعاصرة في تطوير المنهج مثل الذكاءات المتعددة وكذلك المعايير القومية للمنهج الدراسي.

وأعد هذا الكتاب ليخدم قطاعاً كبيراً من التربويين من أهمهم:

1. طلاب كليات التربية: ممن يدرسون مقرراً عن المناهج وطرق التدريس أيا كانت تخصصاتهم العلمية الدقيقة.. وكما هو معروف في الأدبيات التربوية يشتمل مقرر المناهج على مبادئ عامة تصلح لأن توظف في تخصص علمي.

2. خبراء وضع المناهج واستراتيجيات التدريس: إذ يزودهم بالأسس العلمية لبناء المناهج تخطيطاً وتنفيذاً وتقويماً.

3. خبراء تطوير المناهج: إذ يزودهم بالأسس المنهجية العامة لتطوير المنهج والآليات التي يشبع استخدامها في عمليات التطوير. والمقصود بتطوير المنهج كما تقره الأدبيات التربوية هو المحاولة المقصودة لتحسين عملية التعليم والتعلم من حيث أهدافها ومحتواها وطرائقها وتقويمها ومادتها ومن حيث التنظيم الداخلي للتدريس. ولقد حرص كتابنا على أن يتناول هذا كله موجزاً للقول في بعضها ومفصلاً القول في بعضها الآخر.

4. المعلمون: إذ هم خط الدفاع الأول في العملية التعليمية.. والمعلم الجيد هو الذي يساءل نفسه دوما: من يعلم؟ ولماذا يعلم؟ وماذا يعلم؟ وكيف يعلم؟ وكيف يقيّم ما علمه؟ وهذه كما نعلم العناصر الأساسية لأي منهج. مما يستلزم إلمامه بالمنهج الدراسي الذي يستخدمه وبالأسس التي استند إليها.. إن التعليم ليس حرفة يستطيع أي إنسان القيام بها قدر ما هو مهنة لها أصول تنطلق منها ومبادئ توجها.

5. الموجهون التربويون: إن التوجيه التربوي ليس مجرد زيارة خاطفة يقوم بها الموجّه لبعض الفصول ثم لقاء مع المعلمين لتقديم توجيهات لا تزيد عن أن تكون خبرات متناثرة جمعها الموجه من هنا وهناك.. إن التوجيه التربوي الحق هو عملية علمية منهجية مخططة.. ولابد للموجه قبل زيارته أية مدرسة أن يحدد وبدقة ماذا يريد وأين يجد ما يريد. ولا بد له من أن يعرف عناصر المنهج الذي يقيّمه من حيث أهدافه ومحتواه وأساليب تقييمه.

6. الباحثون: إذ يفتح لهم مجالات البحث العلمي في كثير من قضايا التعليم بشكل عام وقضايا المناهج وطرق التدريس بشكل خاص.

إن الكلمة النهائية في مجال العلم لم تقل بعد. وسيظل للبحث العلمي حاجة طالما كان للتطوير حاجة ولحل المشكلات ضرورة.

الباب الأول: إشكالية المفاهيم

1.  مفهوم المنهج وتطوره

الباب الثاني: أسس المنهج

2.  الأساس العقدي

3.  الأسس الفلسفية والثقافية للمنهج

4.  الأسس المعرفية للمنهج

5.  الأسس النفسية للمنهج

الباب الثالث: آليات بناء المنهج

6.  الأهداف التربوية والمنهج

7.  محتوى المنهج، معايير اختياره وتنظيمه

8.  إستراتيجيات التدريس

9.  النشاط المدرسي، أهدافه ووظائفه

10. تقييم المنهج

الباب الرابع: تنظيمات المنهج ونظرياته

11. تنظيمات المنهج

    منهج المواد الدراسية المنفصلة

    منهج ميادين المعرفة المنظمة المنفصلة

    المنهج المترابط

    منهج الدمج

    منهج المجالات الواسعة

    المنهج الحلزوني

    منهج النشاط

    المنهج المحوري

12. منهج الوحدات

13. نظريات المنهج

الباب الخامس: المنهج والتكنولوجيا

14. تكنولوجيا التعليم وتنفيذ المناهج وتطويرها

15. المنهج الإلكتروني

الباب السادس: إتجاهات معاصرة في تطوير المنهج

16. أسس تطوير المنهج

17. تطوير المنهج السعودي

18. المنهج المدرسي والإبداع

19. الذكاءات المتعددة والمنهج المدرسي

20. المعايير القومية للمنهج المدرسي

21. الملحق: معايير تقويم المنهج